تستعد دولة الإمارات لاستضافة كأس آسيا التي تنطلق مساء السبت، والتي ستقام على 8 ملاعب بمستوى عالمي، مهيئة لاستضافة أضخم بطولة آسيوية في التاريخ، وبمشاركة عربية قياسية. وستستضيف 4 مدن إماراتية، وهي أبوظبي والعين ودبي والشارقة، 24 منتخبا، وهو العدد الأكبر في تاريخ البطولة، منها 11 منتخبا عربيا، يحلمون بإعادة الإنجازات العربية في البطولة.
1. أولا: سيكون استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي المسرح الرئيسي لمباريات البطولة، حيث سيستضيف مباراة الافتتاح والمباراة النهائية، بالإضافة لمباريات مهمة خلال البطولة.
2. ثانيا: استاد محمد بن زايد التابع لنادي الجزيرة، يعتبر تحفة معمارية في الملاعب الحديثة بالمنطقة. ويتسع الاستاد الحديث لأكثر من 42 ألف متفرج، ويقع في قلب العاصمة الإماراتية.
3. ثالثا: شهد استاد آل نهيان التابع لنادي الوحدة عمليات توسعة وإعادة ترميم العام الماضي، مما يجعله جاهزا لاستضافة الحدث الكبير. ويقع استاد آل نهيان في أبوظبي، على بعد كيلومترات قليلة من استاد محمد بن زايد.
4. رابعا: يعتبر استاد هزاع بن زايد من أجمل الملاعب في الإمارات، حيث يشتهر بشكله الخارجي "المبهر"، والذي يعتمد على الإضاءة الحديثة التي تتغير مع تغير المباراة المقامة عليه.
5. خامسا: يعتبر هذا الاستاد العريق بمدينة العين واحدا من 3 ملاعب استضافت بطولة كأس آسيا التي أقيمت في الإمارات عام 1996.
6. سادسا: قد يكون استاد آل مكتوم التابع لنادي النصر في دبي الملعب الذي تعرض للتعديلات الأكبر قبل انطلاق البطولة. وسيستضيف الاستاد بحلته الجديدة مباريات مهمة في البطولة، أبرزها "كلاسيكو" العراق وإيران.
7. سابعا: الملعب الثاني في دبي هو استاد راشد التابع لنادي شباب الأهلي، وسيستضيف مباريات عربية مهمة في دور المجموعات، منها مواجهة السعودية وكوريا الشمالية، ومواجهة المنتخب الفلسطيني أمام أستراليا.
8. ثامنا: استاد الشارقة هو الملعب الوحيد الذي سيمثل "الإمارة الباسمة" في البطولة. وستخوض 7 منتخبات عربية إحدى مبارياتها على هذا الملعب، مما سيجعله مركزا للجماهير العربية في البطولة.
تعليقات الزوار | اضف تعليق