spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

راسلونا: news@farfeshplus.online

أوروبا: مخاوف من "إرهاب بيولوجي" بعد كورونا.. حذ ر خبراء في لجنة مكافحة الإرهاب في المجلس الأوروبي من إمكانية لجوء جماعات إرهابية إلى نشر فيروسات في المستقبل، كسلاح جديد، بعد أن أظهر فيروس كورونا "ضعف المجتمعات الحديثة" في التعاطي مع هذا النوع من الأوبئة.

وقال خبراء في المركز القومي لمعلومات التكنولوجيا البيولوجية الأميركي NCBI، في تقرير نشروا ملخصاً له على الموقع الإلكتروني للمجلس الأوروبي، الاثنين: "ليس هناك سبب للاعتقاد بأن الجماعات الإرهابية ستضيع درساً كهذا"، حول قدرة الفيروسات على إحداث اضطرابات في المجتمعات. وأشاروا إلى أن جماعات إرهابية بدأت أصلاً تجرب مدى قدرتها على شن هجمات بيولوجية، وأن استخدام هذه الأسلحة الفيروسية قد يثبت "فعالية عالية، ويسبب أضراراً بشرية واقتصادية على نطاق أكبر بكثير من الهجمات الإرهابية التقليدية".

 صورة رقم 1 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

وشدد التقرير على أن مثل هذه الأسلحة "يمكنها أن تشل مجتمعات لفترات طويلة، وتنشر الخوف وعدم الثقة بشكل يتخطى المجتمعات المتأثرة بشكل مباشر" باعتداءات كهذه، لو حصلت. وبحسب ما نقلته صحيفة الشرق الأوسط، فقد حاول تونسي مرتبط بتنظيم "داعش" تنفيذ اعتداء بيولوجي في ألمانيا قبل عامين، إلا أن السلطات تمكنت من القبض عليه قبل تنفيذ مخططه، وأحبطت ما كان يمكن أن يكون أول هجوم بأسلحة بيولوجية في البلاد.

 صورة رقم 2 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

وتنبهت السلطات إلى الرجل الذي يدعى "سيف الله هـ." بعد تلقيها بلاغاً من المخابرات الأميركية التي بدورها تنبهت له بعد أن اشترى عبر الإنترنت عدداً كبيراً من بذور الخروع التي أنتج منها مادة الريسين الشديدة السمية. وحُكم على "سيف الله" بالسجن 10 سنوات قبل قرابة شهر، لتحضيره عملاً إرهابياً كان يمكن أن يتسبب في قتل أكثر من 13 ألف شخص لو نجح في تنفيذه، بحسب القاضي الذي قرأ الحكم.

 صورة رقم 3 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

وحذر التقرير من أن "كل الدول غير محصنة للتعاطي مع حرب بيو- إرهابية"، وأن "آثارها المدمرة سريعة، ويمكن أن تصبح عالمية". وبحسب تقرير الخبراء، فإن الرد على التهديدات يجب أن يكون بتنسيق دولي أكبر، ودعا دول الاتحاد الأوروبي إلى "تحريك عدد كبير من الموارد البشرية والمادية" للتصدي لهذه التهديدات المحتملة. وأضافوا أن رداً كهذا سيستوجب أيضاً أن يكون هناك "نظام تواصل داخلي ضروري لإدارة مثل هذه الأزمات".

وأشار التقرير إلى ضرورة تدريب كوادر بشرية على الصعيد الأوروبي، تكون قادرة على التعاطي مع تهديدات "بيو- إرهابية" كهذه في المستقبل. وتحدث أيضاً عن ضرورة استحداث نظام "مراقبة موحد، يمكنه اكتشاف حالات مشبوهة والتبليغ عن أي وضع غير طبيعي"، مشيراً إلى ضرورة وضع توجيهات أوروبية في هذا الخصوص.

 صورة رقم 4 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

خطة عمرها 3 سنوات كان بإمكانها إنقاذ العالم من الفيروس

فيما يواصل العالم محاربة تفشي كورونا، لا يزال هذا الفيروس المروع، الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 344 ألفاً و107 أشخاص حول العالم وأصاب أكثر من 5453650، يخفي الكثير من الأسرار. والمفاجأة هي أنه كان بإمكان العالم أن يتجنب هذه المأساة التي خلفتها الجائحة، حيث أفادت صحيفة بريطانية، الاثنين، بأن كبريات شركات الأدوية في العالم رفضت قبل 3 أعوام اقتراحاً قدمه الاتحاد الأوروبي للعمل على تسريع تطوير اللقاحات ضد مسببات أمراض مثل فيروس كورونا، قبل وقوع أي تفش.

 صورة رقم 5 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

إلى ذلك تم وضع خطة تسريع تطوير والموافقة على لقاحات ممثلين في المفوضية الأوروبية الأعضاء في "مبادرة الأدوية المبتكرة" (IMI)، وهي شراكة بين القطاع العام والخاص دورها دعم أحدث الأبحاث في أوروبا. لكن المقترح الأوروبي رفضه شركاء من قطاع الأدوية ضمن المجموعة.

 صورة رقم 6 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

وكانت المفوضية تقول إن الأبحاث "قد تسهل تطوير وموافقة الجهات التنظيمية على لقاحات ضد مسببات أمراض ذات أولوية إلى أقصى حد ممكن قبل وقوع تفش بالفعل"، غير أن شركات الأدوية المشاركة في المبادرة رفضت تبني الفكرة، وفق الصحيفة. المعلومات كشفها تقرير لـ"مرصد الشركات في أوروبا"، وهو مركز بحث يتخذ من بروكسل مقراً له، ينظر في قرارات اتخذتها مبادرة الأدوية المبتكرة التي لديها ميزانية قيمتها 4.5 مليار يورو من تمويل يقدمه الاتحاد الأوروبي ومساهمات هيئات خاصة وغيرها، وفق الصحيفة.

كما يضم مجلس إدارة مبادرة الأدوية المبتكرة مسؤولين من المفوضية الأوروبية وممثلين من الاتحاد الأوروبي لصناعات الأدوية الذي يحتضن بعضاً من أكبر الأسماء في القطاع، بينهم غلاكسو سميث كلاين ونوفارتيس وفايزر وجونسون إند جونسون. إلى ذلك رفضت متحدثة باسم المبادرة ما جاء في التقرير وقالت إنه مضلل، موضحة أن الأمراض المعدية واللقاحات كانت ذات أولوية للهيئة منذ البداية. وأشارت في هذا الإطار إلى مشروع بميزانية 20 مليون يورو أطلق عام 2015 بعد تفشي إيبولا.

 صورة رقم 7 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

وأردفت أن مبادرة الأدوية المبتكرة أطلقت في يناير الماضي تمويلاً لـ"ابتكارات تهدف إلى تسريع تطوير وإنتاج لقاح"، موضحة أن الاقتراح الأوروبي في عام 2017 "كان يتنافس مع أولويات أخرى في تلك الفترة بما فيها أبحاث خاصة بالسل وأمراض المناعة الذاتية والصحة الرقمية".

تعليقات الزوار   |  اضف تعليق

 صورة رقم 8 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 9 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 10 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 11 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 12 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 13 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

 صورة رقم 14 - مخاوف من إرهاب بيولوجي بعد كورونا! وخطة كان بإمكانها إنقاذ العالم!

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer