تخضع جميع السيارت التي نقودها الآن إلى اختبار الاصطدام الذي يحدد مدى قوة السيارة، وما نسبة الأمان المتاحة في حال تعرض السيارة إلي اصطدام جزئي صغير الذي يحاكي اصطدام طرف السيارة الأمامي بجسم صلب سواء كان سيارة أو عمود إنارة أو جداراً. الذي يعد من أكبر المشكلات التي تواجه الشركات؛ لأن الاصطدام يتجاوز معظم بنية السيارة الماص ة للصدمات في الأمام.
أما النوع الثاني من الاختبارات فهو الاصطدام الجزئي المتوسط الذي يحاكي ما يحدث من حوادث على أرض الواقع، وقد بدأ تطبيق هذه الاختبارات في عام 2012 التي استمرت حتى عامنا الحالى، والتي تساعد في توفير أعلى درجات الأمان في السيارات.