اهتمام عش اق الموضة بالأزياء الملكي ة أمر معروف نسبيًا، كما نعلم جيدًا مدى تأثير الدوقتان كيت ميدلتون وميغان ماركل في صناعة الأزياء، وقدرتهما على جعل بعض قطع الأزياء مثيرة للإهتمام بشكل يؤد ي إلى نفادها من المخازن. وحسب تقرير نشرته شركة Analytics SEMRush لتحليل الكلمات بحثًا على محر ك بحث غوغل، ات ضح أن هناك 4 قطع على وجه التحديد حظيت باهتمام خاص من متابعي إطلالات العضوتين الملكي تين.
وبقدر ما أثارت مجموعة حقائب دوقة ساسكس ميغان ماركل، أو بنطلون جينز كيت ميدلتون الض ي ق ضج ة على مواقع التواصل الإجتماعي ، إل ا أن ها لم تكن مُدرجة في القائمة، حيث ات ضح أن الناس مهووسون بالبحث عن أحذية ميدلتون وماركل على وجه الخصوص، إلى جانب الفساتين والتيجان وخواتم الخطوبة. فيما يلي أبرز 4 قطع الأزياء الأكثر بحثًا على غوغل من خزانة أزياء كيت ميدلتون وميغان ماركل:
1. الأحذية: على الر غم من اهتمام عش اق الموضة بحقائب اليد المفضلة لدى الدوقتين، إلا أن هناك اهتمامًا أكبر من الناس بشكل عام بالأحذية التي ترتديها ميدلتون وماركل، أكثر من أي إكسسوارات أخرى. ووفقًا لتقرير SEMRush فإن صنادل الإسبادريل من علامة Casta?er والتي يبلغ سعرها 130 دولارًا لميغان ماركل، والأحذية الرياضية الكلاسيكية من سوبيرغا، والتي يبلغ سعرها 65 دولارًا لكيت ميدلتون هي الأكثر بحثًا.
2. الفساتين: بالنظر إلى ارتداء كلتا الدوقتين للفساتين أكثر من البناطيل، فليس من المستغرب أنْ يلجأ الناس إلى محر ك بحث غوغل لاكتشاف المزيد من المعلومات حول بعض الفساتين، خصوصَا فستان الدنيم من علامة جي كرو والذي ارتدته ميغان ماركل خلال حملها، وفستان الأزهار الحمراء من مايكل كورس، والذي ارتدته كيت ميدلتون أثناء اصطحاب ابنتها شارلوت إلى المدرسة للمر ة الأولى.
3. التيجان: تأل قت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون بتاجها الملكي في عد ة مناسبات، بما في ذلك حفل زفافها خلال عام 2011. أم ا بالنسبة لدوقة ساسكس فلم ترتدي تاجها الملكي سوى في حفل زفافها خلال عام 2018، وقد لفتت كلتا القطعتين اهتمام الناس، وكانت من أكثر التيجان بحثًا على محر ك غوغل.
4. خواتم الخطبة: أخيرًا وليس آخرًا، تشتهر الدوقتان بامتلاكهما أفخم خواتم الخطوبة، خصوصًا أن كلتيهما ينتميان إلى مجموعة مجوهرات الأميرة الر احلة ديانا، وبينما تملك كيت ميدلتون خاتم خطوبة حماتها، يأتي خاتم خطوبة ميغان ماركل المخص ص بأحجار مأخوذة من مجوهرات ديانا.
تعليقات الزوار | اضف تعليق
