spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

راسلونا: news@farfeshplus.online

هناك الكثير من الكنوز الأسطورية التي ما زال العديد من المستكشفين يبحثون عنها، ويتوقون إلى المخاطرة بحياتهم للعثور عليها، والتي قد تُشكل ثروةً كبيرة لهم في حال وجدوها، ورغم كون قصص الكنوز قديمةً وتحمل طابع الأساطير، فإنها ما زالت تُثير وتداعب عقول الكثيرين من مُحبي المغامرات والتشويق، وقد يقضي العديد من الباحثين فترات كبيرة من أعمارهم في البحث عن تلك الكنوز المخفية، فالعديد من تلك الكنوز ما زال حلمُ العثور عليه يُرَاوِدُ الكثير من الباحثين، إما طمعًا في الثروة، أو حب ًا في المغامرة، ولكن يبقى السؤال المُحي ر؛ هل هي فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟ أم أن العوامل الطبيعية وتغي ُر التضاريس ومعالم الأرض قد أخْفَتْهَا للأبد؟ وهنا نسرد لكم بعضها:

 صورة رقم 1 - تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

1. كنز عصابة رينولدز: يقول البعض إن عصابة رينولدز كانت مجموعة من الجنود الأوفياء، الذين ما زالوا يقاتلون من أجل القضية الكونفدرالية، وقد سرقت المجموعة العديدَ من رجال الدولة والأثرياء في جميع أنحاء إقليم كولورادو في عام 1864، وفي عام 1871 كشف زعيم العصابة جون رينولدز عن موقع الذهب، وكانت الاتجاهات واضحة بما فيه الكفاية والتي تقول: "من المفترض أن تستدير لليمين وتت بع الجبل حتى تصل إلى دير كريك، حيث ستجد الكنز في عمود المنقب القديم"، ولكن حرائق الغابات والانهيارات الأرضية قد غي رت التضاريس ودمرت المعالم تمامًا، وما زال الكنز قابعًا في مَكْمَنِهِ في انتظار المستكشفين.

 صورة رقم 2 - تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

2. بحيرة ميتشيغان الذهبية: يُزْعَمُ أن هناك ثروة سبائك الذهب في مكان ما في الجزء السفلي من بحيرة ميتشيغان، ففي منتصف القرن الثامن عشر، هاجمت السفن البريطانية سفنًا فرنسية كانت تُبحر في بحيرة ميتشيغان، حاملة أطنانًا من الذهب المسروق من السكان الأمريكيين الأصليين، ومن أجل ألا َ يضع البريطانيون يدهم على الكنز، قام البح ارة الفرنسيون برميه في البحيرة، ولا يزال مفقودًا حتى اليوم، وتُقد ر قيمته بنصف مليار دولار.

 صورة رقم 3 - تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

3. كنز مخطوطات البحر الميت: تضم ما يزيد على 850 قطعة مخطوطة، كانت في جِرار فخارية مطلية بالنحاس، عثر عليها راعيان من بدو التعامرة المتجولين، واكتُشِف المزيد بين عامي 1947 و1956 في 11 كهفًا في وادي قمران، قرب خربة قمران شمال البحر الميت، وعلى الرغم من كونها نصوصًا دينية، فإنه وجد بينها نص ٌ كُتِبَ على صفائح معدنية رقيقة، يصف 64 موقعًا فيها مخابئ الذهب والفضة والأحجار الكريمة، وقُد رت القيمة الإجمالية للكنز بالمليارات، وترجع تلك المخطوطات إلى آلاف السنين، ولذلك يصعب التكه ُن بدِق َةٍ بأماكنها، أو التأكد من أن أحدًا لم يكتشفها سابقًا.

 صورة رقم 4 - تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

4. كنز لانغاناتيس: في عام 1532 قاد الفاتح الإسباني فرانسيسكو بيزارو، كمينًا ضد إمبراطورية الإنكا في كاخاماركا، واستولى على حاكمهم أتاوالبا، آخر ملوك الإنكا، ولكن بعد أن تم َ القبض عليه عرض عليهم أن يُقايض حريته بالذهب والفضة، وبالفعل بدأت الإنكا في جمع كميات هائلة من الكنوز لفِدْيَةِ زعيمهم، وفي غضون ذلك قَر َرَ الإسبان أنه من الخطورة بمكان أن يُسمح له بالعيش، فحُكِمَ عليه بالموت خنقًا يوم 29 أغسطس 1533، وأُحرِقت جثته، وعندما علمت الإنكا بذلك أخفت الكنز في كهف سري في سلسلة جبال لانغاناتيس، ومنذ ذلك الحين حاول الكثيرون العثور على الموقع، ولكن من الممكن أن تكون الزلازل المتكررة قد تسب بت في هدم الكهف، وضياع تلك الكنوز.

 صورة رقم 5 - تعرفوا الى قصص كنوز أسطورية، هل فعلاً ما زالت موجودة، أم اكتشفها أحد آخر؟

5. كنز إسبيرانزا: في عام 1816 اتجهت السفينة الإسبانية إسبيرانزا إلى جزر الأنتيل، مُحم لة بشحنة من الذهب والفضة والجواهر التي نُهِبت من بيرو على الطريق، وقد واجهتها عاصفة تسببت في كسر السارية، وبالتالي تحولت السفينة إلى هدف سهل للقراصنة، حيث تعر ضت للهجوم والنهب من قِبَل القراصنة، ولكن سفينة القراصنة واجهت عاصفة قوية ففقدت مسارها، ودُم رت في الشعاب المرجانية، فقام القراصنة بتفكيك الكنز ودفن معظمه في جزيرة مرجانية في وسط المحيط الهادئ، تبلغ مساحتها 12 كيلومترًا، وصنعوا قوارب صغيرة وحاولوا الإبحار بها، ولكنهم ماتوا جميعًا، أما الناجي الوحيد كان جيمس هاينز الذي توفي بعد شهر من إنقاذه، وترك رسائل تفصيلية عن محنته، ولا يزال مصيرُ الكنز غير معروف.

تعليقات الزوار   |  اضف تعليق

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer