بداية من إعطاء الأشخاص العاديين قدرات خارقة أمام الجماهير، ووصولا إلى تحويل البشر أمام الكاميرا إلى دببة على شاشة السينما، فإن كواليس الأفلام العالمية دائما ما تكشف عن إبداع من نوع خاص، يجعلنا ندرك أهمية المؤثرات الخاصة التي تقلب الأمور رأسا على عقب، كما نوضح.
1. ذئاب توايلايت: بينما تبدو الذئاب متوحشة في أحداث فيلم توايلايت الشهير، فإنها في واقع الأمر عبارة عن شخص يتخذ وضعيتها، فيما يتحول عبر إبداع المؤثرات الخاصة إلى حيوان شرس على الشاشة.
2. قبل وبعد: بينما يقف البطل الخارق ثور وسط الحطام في مشهد مهيب من فيلمه الشهير، فإنه يقف في الواقع أمام الملاءة الخضراء صاحبة الأدوار المهمة في تسهيل عمل رجال المؤثرات الخاصة.
3. بدون أجنحة: ظهرت الشخصية التي قامت النجمة العالمية أنجلينا جولي بأدائها خلال أحداث فيلم ملافسينت، وهي تحمل أجنحة كبيرة للغاية، إلا أن تلك الأجنحة تبدو غير موجودة من الأساس في واقع الأمر.
4. الجمهور المحتشد: من يصدق أن مشهد الجمهور المحتشد خلال أحداث فيلم حرب النجوم، لم يكن إلا خدعة تقليدية استخدم المخرج خلالها ديكور صغير مثل هذا.
5. كابتن أمريكا العجوز: بينما بدا كابتن أمريكا عجوزا بفضل الماكياج، فإنه تحول بعد الاستعانة بإبداع المؤثرات الخاصة إلى شخص أكبر أكثر فأكثر.
6. غرفة ألعاب الجوع: على عكس المتوقع، تبدو غرفة المراقبة والسيطرة من فيلم ألعاب الجوع، تقليدية تماما كأي غرفة اخرى، ليبدو دور المؤثرات الخاصة أكبر مما يعتقد الكثيرون.
7. أليس في بلاد العجائب: تحويل الشخصيتين الخياليتين من فيلم أليس في بلاد العجائب، إلى واقع ملموس، احتاج إلى الكثير من الجهود كما نشاهد.
8. القرصان المرعب: هكذا تحولت شخصية القرصان دافي جونز إلى تلك الهيئة المربكة، خلال أحداث فيلم قراصنة الكاريبي الشهير.
9. سوبرمان: يطير سوبرمان هكذا في الواقع أمام الكاميرات، ليبدو وكأنه يحلق عاليا في السماء في مشاهد سينمائية مبهرة.
10. جروت: النهاية مع شخصية جروت الخيالية من ابتكار مارفل، والتي تبدو خلال تلك اللقطة بعيدة كل البعد عن توقعات المشاهدين، والفضل في ظهورها على الشاشة بالشكل المعروف يعود إلى المؤثرات الخاصة دائما.
تعليقات الزوار | اضف تعليق