آخر اطلالتها التلفزيونية ظهورها في برنامج «سوبر ستار» كمشرفة على «لوك» المشتركين، فهي تهتم بكل الامور المتصلة بشكلهم ليطلوا على الشاشة في اجمل صورة.
نيكول بردويل نفت اي خلافات مع العضو السابق في لجنة البرنامج تونيا مرعب واكدت انها لا تعرفها ولم تحل محلها، مع انه كان يفترض ان يحصل ذلك، الا ان ظروف تصوير فيلمها «باحثات عن الحرية» الذي اخرجته ايناس الدغيدي حالت دون حدوث الامر, واعتبرت انها ليست في موقع المنافسة مع مرعب لانها تكبرها سناً وتجربة.
وتطرقت الى المتاعب التي تواجهها مع المشتركين في البرنامج، وخصوصاً انهم لا يقتنعون بنصائحها لانهم يخافون التغيير ونظرة «اولاد البلد» اليهم، علماً ان واجبها تقديم افضل ما لديها لإبراز المشتركين في احسن صورة.
وعن توجهها الى تصميم الازياء قالت انها تخصصت في هذا المجال في اميركا وفكرت منذ فترة بعيدة في تصميم ازياء تحمل اسمها وتبرز ذوقها، وخصوصاً انها امضت وقتاً طويلاً كعارضة بين المصممين وتعرفت على تجارب مختلفة.
وفي السياق عينه اعتبرت ان الرجل عموماً لا يفهم في الذوق ومعظم الرجال يلجأون الى نساء لشراء ثيابهم, واكدت ان بعض المصممين ينظر الى المرأة بطريقة مبتذلة وقد يفضلها بدون ثياب، بينما المصممة المرأة تعرف اكثر ماذا تريد العارضة وما الذي يناسب جسمها، ويمكن ان تقدمها بطريقة مغرية وجميلة بعيداً عن الابتذال, وهذا ما تسعى اليه في تصاميمها التي ستطلق المجموعة الاولى منها في يوليو المقبل, وتحدثت عن تجربتها في
فيلم «باحثات عن الحرية» واكدت انها راضية عنها الى حد كبير.
