spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

اختبري نفسك..

راسلونا: news@farfeshplus.online

أي نوعٍ أنت؟ تحلمين بثروة "بيل غيتس"، ومكانته في عالم "البرمجة"؟ أم تتمنين رشاقة وأناقة "كلوديا شيفر"، وجاذبية "جوليا روبرتس" و"نيكول كيدمان"؟ أم من النوع الثاني، التي تقارن نفسها بمن في مستواها، "زميلتها في الدراسة لتفوقها، صديقتها بالجامعة للباقتها وحسن أسلوبها في التعامل، أو تلك التي تجاورها بالمكتب؟ ولكن الجميع يقدرونها لحسن أدائها والتزامها، إضافة إلى راتبها الأعلى، ومكتبها الأكبر، وتفضيل المدير لها"؟! هذا رغم مساواتها لك في الدرجة العلمية! هذا الاختيار يوضح لك الكثير، ويحدد لك شخصيتك من هذه الناحية، ويضع لك أيضاً أسس النظرة للآخرين، وأسلوب التعامل، حتى لا تكوني شخصية حاسدة، يبتعد الناس عنها.

ما المقصود بكلمة الحسد؟

اختبري نفسك..

غيرانة؟

أ ـ تمني زوال النعمة عن المحسود.

ب ـ تمعن النظر للغير، فيما لا تملكين.

ما نوع العلاقة التي تربطك بصديقاتك؟

أ ـ حب وتفاهم وصداقة واحترام.

ب ـ دائماً ما أكون صاحبة القرار.

هل توافقين على التكبر واستصغار الآخرين واستخدام الأصدقاء لصالحك كأسلوب للتعامل؟

أ ـ أعتبرها صفات غير إنسانية.

ب ـ ألجأ أحياناً إلى هذا الأسلوب.

صديقتك المقربة، الجميع يحبونها، يقدرونها، يحاولون التقرب منها، فما هو موقفك؟

أ ـ هي صديقتي، ولي أيضاً مميزاتي وصفاتي.

ب ـ كثيراً ما أشعر بالغيرة تجاهها.

اشترت جارتك منزلاً جديداً، وعربة فاخرة، وانتقلت إلى مستوى أعلى!

أ ـ يعطي الله من يشاء بغير حساب.

ب ـ أهنئها وأشاركها الفرحة، ولكن بقلبي غيرة ما!

بارعة أنت في لعبة رياضية ما، كتابة أدبية، إعداد الولائم، التعامل مع "التكنولوجيا"، فماذا لو سمعت أو قرأت من هو أحسن وأفضل؟

أ ـ أحاول تنمية وتصعيد مهاراتي أكثر وأكثر.

ب ـ أكره هذا الشخص وأحسده وربما تمنيت!

الملكة "رانيا" في بساطتها وأناقتها، "ناعومي وكلوديا شيفر" في رشاقتهما، و"جوليا روبرتس" في جاذبيتها، هل تحلمين بأن تكوني مثلهن؟

أ ـ لا أتوقع. الحلم صعب المنال.

ب ـ ليتني في رشاقة "كلوديا شيفر" فقط.

ما المساحة التي تحتلها أحلام اليقظة في حياتك؟

اختبري نفسك..

ما المساحة التي تحتلها أحلام اليقظة في حياتك؟

ـ كثيرة، وطموحة، في الحد المعقول.

ب ـ تأخذني لساعات وهي أكثر بكثير!

زميلة الدراسة، جارتك في الحي، صديقتك، ما هو شعورك تجاههن؟

أ ـ آخذ منهن ما ينقصني، أقلده ثم أتقنه.

ب ـ دائماً ما أفضل أن أكون الأحسن، الأفضل، والأجمل.

صديقك أو زوجك إنسان بسيط: راتبه متوسط، لا يمكن الانتقال بك إلى الأعلى، في الـوقت الحاضر :

أ ـ هي صفات لا تعيب ما دام يعمل بجد.

ب ـ تنتابني أحياناً مشاعر كلها غيرة وحقد على الأعلى مني.

خجولة أنت في كلامك وتعاملاتك مع الآخرين:

أ ـ أحاول جاهدة تدريجياً التخلص من هذه الصفة.

ب ـ أحسد وأغار ممن تمتلك علاقات اجتماعية دون خجل.

لك زميلة أو صديقة، كثيراً ما تشعرك بأنك أقل منها شأناً:

أ ـ أبتعد عنها تماماً، وأخلع عنها صفة الصداقة.

ب ـ أتعالى وأتكبر عليها أكثر وأكثر.

هل تفضلين زوجاً غنياً، ونصف ذكي؟

أ ـ أفضله ذكياً واجتماعياً ومحباً وعطوفاً.

ب ـ وفرة المال أحد سبل السعادة.

لك صفات أخلاقية جميلة تتحلين بها، وأخرى تنقصك!

أ ـ الجميلة أتمسك بها، وما ينقصني أحاول التحلي به.

ب ـ صفاتي الإيجابية تغطي على السلبية.

هل تقرأين بعض الآيات فتشعرين بالحماية والاطمئنان؟

أ ـ يحدث كثيراً، عندما أشعر بالخوف.

ب ـ أحياناً كثيرة ألجأ إليهما.

هل تملكين الصبر وقوة التحمل على مواجهة ما يصيبك؟

اختبري نفسك..

أراضية أنت عن حالك، صفاتك الشكلية وعلاقاتك الاجتماعية، ومستواك المادي؟

أ ـ أحاول التحلي بالصبر، راضية بقضاء الله.

ب ـ كثيراً ما أحيلها على العين الحاسدة!

الأخذ بالأسباب والتوكل على الله، هل تعملين بهما؟

أ ـ هو أسلوبي عند بداية كل عمل أو صداقة أو رحلة أو مشروع.

ب ـ أحياناً كثيرة ألتزم بهما.

لك صديقة، قريبة، زميلة، أو جارة متوسطة الحال..

أ ـ أشاركها الأفراح والأحزان بكلمة طيبة أو هدية أو صدقة مقنعة.

ب ـ أتذكرها في الأعياد والمناسبات العائلية.

هناك فرق بين الحسد والطموح، ما هو؟

أ ـ الحسد صفة كريهة، والطموح أمر مشروع.

ب ـ الحسد خطوة نحو الطموح.

أراضية أنت عن حالك، صفاتك الشكلية وعلاقاتك الاجتماعية، ومستواك المادي؟

أ ـ راضية، مع احتفاظي بحقي في الطموح.

ب ـ كثيراً ما أتمنى أن أكون أكثر ثراء، أحسن شكلاً، ومركزاً.

النتائج

إذا كان معظم أجوبتك "أ": القناعة والرضا كنز!

أنت شخصية بعيدة تماماً عن صفة الحسد والحاسدين، ولكن نستطيع القول إنك غيورة على نفسك، تطمحين دائماً إلى الدرجة الأعلى، التي تمثل لك إضافة إيجابية في أقوالك وأفعالك، وحياتك الاجتماعية والدراسية أو المهنية. فإن أعجبت بصفة ما في صديقة أو زميلة، حاولت جاهدة وبصمت تقليدها، التحلي بها، أو السعي للحاق بها، تعرفين الفرق بين الحاسد الحاقد، الذي يتمنى زوال النعمة عن صاحبها، وبين الآخر الغيور، الذي يغبط من هم في مستواه، فيبحث عن مواطن قوتهم لتقليدها.

علاقتك حلوة، طيبة، سوية بالآخرين، وتجمعك بصديقاتك علاقة تفاهم، واحترام وليس فيها تجبر أو تكبر أو معاملة من الأعلى إلى الأدنى، فأنت راضية بحالك، وما وهبه الله لك من إمكانات شكلية ومادية، ويكفيك شرفاً، محاولتك للترقي والسعي بنفسك نحو الأفضل.

اختبري نفسك..

علاقتك حلوة، طيبة، سوية بالآخرين، وتجمعك بصديقاتك علاقة تفاهم، واحترام !

تعلمين تمام العلم أنك لست فريدة عصرك، أو لا نظير لك، فأنت تعيشين في عالم واسع كبير، وهناك دائماً الأحسن، لك آراؤك في الناس من حولك، وهذا دليل وعي بنوعية الشخص الذي تسعين للتمثل به، والآخر الذي يصعب تقليده أو منافسته. وأجمل صفاتك، هي شعورك بالآخرين وإحساسك بهم، خاصة الأقل منك مكانة ومستوى ويكفي تجاوبك وتعاطفك معهم، كما يعجبني يقينك بأن الله هو الأكبر، الحامي، الحارس من عيون الحاقدين، الحاسدين.

نصيحتنا لك: سيري على ما أنت عليه، فطموحك وغيرتك للعلو بمكانتك، سيدفعانك دائماً إلى ما ترغبين وتتمنين تحقيقه، خاصة مع حالتي الإيمان والرضا اللتين تنعمين بهما.

إذا كان معظم أجوبتك "ب": إصلاح النفس واجب!

من كلامك تبي َنت أنك لا تمانعين من حسد الصديقة إن فضلها الناس عليك، أو نظروا إليها بإعجاب وامتنان أكثر، وهذا شيء يعيبك، ويضفي على شخصيتك صفات سلبية مرفوضة، وكلها تقلل من جاذبيتك وعلاقتك بالآخرين، ونظرتك إليهم أيضاً. كما أن هناك عيباً خطيراً في أسلوب تعاملك، خاصة المقربين منك، الملتصقين بك، فأنت تتكبرين عليهم، وتستصغرينهم، بل تستخدمينهم أحياناً لمصالحك الشخصية، بدلاً من أن تربط بينكما الصداقة والمحبة والتفاهم والشعور بالندية. تحملين قصوراً في ذهنك، باعتقادك أنك لا مثيل، ولا نظير لك بين الناس، في موهبتك، أو براعتك أو إتقانك عملاً ما، لدرجة أنك تحسدين هذا الشخص وتتمنين زوال التفوق والتميز منه.

وللحق، فهناك بادرة طيبة تظهر في إجابتك، فأنت تغالبين نفسك أحياناً، وتمنعينها من المضي في توجيه الحسد والحقد على الآخرين، تتجلى هذه في الأمنيات التي يصعب تحقيقها، فهل يمكن مثلاً أن تتشابهي مع "كلوديا شيفر"؟ أو "ناعومي كامبل" أو تصل ثروتك إلى ثراء "بيل جيتس" ملك الكومبيوتر؟!

نصيحتنا لك: اقتعي بنفسك، كل إنسان يضم بين جوانحه لمسة جمال، وعليك أن تبحثي عنها وتنميها لتظهر للعيان، مترجمة في معاملة طيبة، سوية إنسانية مع الآخرين، وتذكري أن إصلاح النفس، وتبرئتها من عيوبها، أمر واجب.

اكتشفي مدى قوة شخصيتك..

اكتشفي درجة غيرتك!

اكتشفي مدى قوة علاقتك بزوجك..!

اكتشفي مدى رقتك

اكتشفى نوع خجلك..

اكتشفي نوع علاقتك بوالدتك

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer