spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2025
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

المشاهير يتذكرون أيام الطفولة...

راسلونا: news@farfeshplus.com

الطفولة، عالم فريد يحفر في شخصية الإنسان بصماته الخاصة. وللطفولة قصصها الحلوة والمرّة والمضحكة خصوصاً، التي تبقى عالقة في الذاكرة ومحفوظة في الركن الأحب الى قلب صاحبها. ضيوفنا فتحوا لنا "صندوق الطفولة" المليء بألف قصة وقصة، وغاصوا في أعماقه، فانتشلوا كلٌّ بدوره أطرف قصة حصلت معه وتركت في نفسه أثراً مميزاً، فأنشدوا مع جوليا قائلين: "يا قصص عم تكتب أسامينا...".

نانسي عجرم: حَبَل وحرج!

أخبرتني أمي أنها كانت تود أن تقول لي إنها مريضة، وليست حبلى

عام 1987 كنت في الثالثة من عمري، وكانت أمي على وشك الولادة، وللمصادفة كانت عندنا قطّة حامل أيضاً، وقد أنجبت خمس قطط! وفي اليوم الذي شعرت فيه أمي بآلام الولادة، وكانت تقف مع أبي أمام المنزل استعداداً للذهاب الى المستشفى، سألتها "الى أين؟"، فقالت: "ذاهبة لأحضر لك أخاك..."، فقلت لها: "والى أين ستذهبين لإحضاره؟"، قالت "الى المستشفى". فأجبتها: "لماذا؟! قطّتنا أنجبت هنا على السرير، فلمَ لا تنجبين أخي هنا على السرير مثلها؟ ما زلت أذكر هذه الحادثة التي تقول أمي إنها أحرجتها كثيراً يومها، وقد أخبرتني أنها كانت تود أن تقول لي إنها مريضة، وليست حبلى لتتفادى هذا الموقف المحرج!

طوني خليفة: من أبكم الى مذيع!

ستُفاجئك بالحادثة التي حصلت معي، والتي سأرويها للمرة الأولى... فقد كنت عاجزاً عن الكلام منذ سنّ الثالثة وحتى السابعة، وكنت أضطر الى أن أُمسك فمي بيدي لأتمكن من النطق! وحتى الآن، إذا أسرعت في الكلام "بروكب" (أتلعثم). أما سبب ذلك فهو أنني كنت في البيت، وفجأة دخل عليّ كلب ضخم، فأُصبتُ بالصدمة وعجزت عن النطق، وكنت طوال تلك الفترة ـ أي منذ سنّ الثالثة وحتى السابعة ـ أسمع الناس يقولون عني: "حرام هالصبي، ما راح يحكي"، وإذ بي أصبح مذيعاً "وما حدا قادر يسكّتني" (يضحك)!.. تصوّري أنني كنت أُتأتئ مدّة أربع سنوات، لكن هذه الحادثة لم تجعلني "أتعقّد" أو أخاف من الكلاب، بل على العكس. حاولت أن أخضع للعلاج، لكن الطبيب قال لأمي بأن وضعي سيتحسّن تدريجاً من تلقاء نفسه.

ميريام فارس: القبقاب أرحم!

كنت في السابعة من عمري تقريباً، وكنت ألعب مع أختي رولا وإذ بها ترميني بـ "قبقاب" من الكاوتشوك على سبيل المزاح فيُصيب رأسي لجهة الجبين فيتورّم كثيراً، وطبعاً هي أحست بالذنب. وعندما عاد أبي الى المنزل مساءً فوجئ لرؤيتي على هذه الحال، وسألني عمّا حصل، فقلت له لأحمي رولا: "لا شيء، كنت ألعب مرتديةً جوارب لاصقة فانزلقت رجلي ووقعت فارتطم رأسي بحافة الباب"، فما كان منه إلا أن قال: "يلا، تعيشي وتاكلي غيره"، وأدار ظهره ومشى! ألا يكفيني أنني أتستّر على أختي حتى يقول لي: "تعيشي وتاكلي غيره"؟! (تضحك)، شعرت بأنني مظلومة، ولن أنسى تلك الحادثة أبداً، ولا الألم الذي أحسست به، ألم القبقاب وألم الظلم.

أحمد الفيشاوي: ميلاد عموميّ!

لم أكتشف الحقيقة إلاّ عندما كبرت

أذكر عندما أخذني أهلي الى اليونان، وكنت في الرابعة من عمري تقريباً، وكانت مناسبة عيد ميلادي، وصودف في اليوم نفسه قيام مهرجان كبير في اليونان يُحتفل به في الشوارع والطرقات، فكان ثمة لاعبو سيرك وآخرون يرتدون الشخصيات الكرتونية والرسوم المتحركة، بالإضافة الى الموسيقى والرقص الصاخب والبالونات... عندما استيقظت من نومي، قال لي أهلي: "هيا بنا كي نذهب للاحتفال بعيد ميلادك"، فنزلنا الى الشارع حيث رأيت كل هذه الاحتفالات الصاخبة، فقال لي أهلي: هذا هو حفل عيد ميلادك! (يضحك) فوجدت أن البلد بأكمله يحتفل بعيد ميلادي، ولم أكتشف الحقيقة إلاّ عندما كبرت وعرفت بنفسي حقيقة الأمر!

ڤيڤيان أنطونيوس: حبل الكذب

القصّة التي حصلت معي في طفولتي وأنا في الثامنة من عمري علّمتني درساً كبيراً، فقد كنت أكذب ككل الأطفال، وفي فترة الأعياد ـ حيث من المعتاد أن يأتي الخوري "ليرشّ" المنزل ـ حضر وكانت أمي في المطبخ، وبما أنني لا أحب هذا الخوري، قلت له إن أمي ليست في المنزل، فدخل هو "ليرشّ" المنزل، وأسرعتُ أنا الى أمي في المطبخ، وبينما كنت أخبرها بما قلته له وأقوم بإغلاق الباب، إذ به يفتحه ويرى أمي! ومنذ تلك الحادثة، تعلّمت ألا أكذب أبداً. المضحك فيما حدث هو أنني كنت أدفع بالباب لإغلاقه من جهة وهو يدفع به لفتحه من الجهة الأخرى، فكان مشهداً كوميدياً، وعندما فتحه ورأى أمي، ما كان منّي إلا أن التفتّ إليها وقلت لها "آه أنتِ هنا؟! لم أنتبه لوجودك!"، مع أنني كنت معها طوال الوقت!

فادي رعيدي: الكلب "الحرام"!

عندما كنت في حوالى السابعة من عمري، كان ثمة احتفال في إحدى الساحات، وكان يوجد رجل يبيع بالونات الهيدروجين التي كانت منتشرة في تلك الفترة، وبجانبي صودف وجود كلب Chien - Loup جميل جداً لا أعرف صاحبه. فاقترب مني البائع وسألني "هل هذا الكلب لك؟" فاستفسرت عن سبب سؤاله، فقال: "إذا أعطيتك بالوناً، هل تعطيني الكلب؟!"، فشعرت وكأنه ضحك عليّ، فقلت: "أعطيك إياه مقابل ثلاثة بالونات!"، فاعتقد بأنه "عمل ضرب ذكاء"، وأعطاني البالونات، ثم أخذ الكلب! وعندما ركبت المصعد الى المنزل، أفلتت مني البالونات باتجاه سطح البناية واختفت لأنها لم تكن "حلال" (يضحك). ولا أعرف ماذا حصل مع البائع والكلب! عن سنوب

للفيدو كليب - إضغطوا هنا

لصور المشاهير      لاغاني المشاهير

صور المشاهير في الصغر..

المشاهير يرون أحلاما غريبة فما تفسيرها؟

أكثر المشاهير ثراءً...

ملامح المشاهير ماذا تقول عنهم؟

حسابات أسماء المشاهير تكشف خباياهم

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer