الجواب: سنة جيدة. تكون أفضل في نصفها الثاني. يبحث عن جديد، ويتحرى ما كان مخفياً عنه، ويوسّع دائرة أعماله إلى الخارج. قد يقع في حب شخص غريب أو أجنبي. وتتغير أحداث حياته خلال السنة.
الجواب: تبدو الشهور الخمسة الأولى الأفضل، يخوض خلالها مجالات جديدة وينتقل إلى أماكن أفضل تألقاً وبريقاً. يهتم بقضية مالية أساسية. لديه تطلعات جديدة. يطرق أبواباً للمرة الأولى. ابتداء من شهر حزيران (يونيو) يخف الوهج. تبدو حياته العاطفية واعدة حتى فصل الخريف حيث يلتقي غراماً من النظرة الأولى. ربما يدخل القفص الذهبي خلال الأشهر الأولى من السنة.
الجواب: تدعمه الأفلاك ويخدمه حدسه في الخروج من مأزق في الوقت المناسب، لاسيما في الأشهر الأولى. ابتداء من شباط (فبراير)، تبدأ دورة الأرباح وهي دورة جيدة للتغيير.
الجواب: بالنسبة للعلاقة بين الحمل والسرطان فلديهما مصالح مشتركة ولكنه لا يمكن تعايش الماء والنار، وبالنسبة لبرج السرطان هناك فرص للالتقاء بنصفك الثاني.
الجواب: إنّه البرج الأكثر حظاً هذا العام. يشهد تعويضات عن سبع سنوات ماضية مؤلمة. أفضل فترات الحظ تكون بين 22 كانون الثاني (يناير) و4 حزيران (يونيو). تكون سنة 2011 ممتازة له.
الجواب: تدعمه الأفلاك ويخدمه حدسه في الخروج من مأزق في الوقت المناسب، لاسيما في الأشهر الأولى. ابتداء من شباط (فبراير)، تبدأ دورة الأرباح وهي دورة جيدة للتغيير. لكن دخول جوبيتير في 4 حزيران (يونيو) يعني تغير المشهد وتهديد الاستقرار. مما قد يعني بيع أو شراء عقار أو بعض الممتلكات العائلية. قد يتعلم جديداً أو يؤلف كتاباً. لكن الفلك يحذّره بين حزيران (يونيو) وآب (أغسطس) من المضللين والمخادعين. النصف الأول من السنة قد يعني له المغامرات أو التغيرات أو الانفصال. بينما النصف الثاني يعني الاستقرار. بين آب (أغسطس) وتموز (يوليو)، يشير الفلك إلى لقاء استثنائي.